قام الباحثون في ETH Zurich بدمج طريقتين لتحرير الجينات. وهذا يمكّنهم من التحقيق بسرعة في أهمية العديد من الطفرات الجينية المشاركة في تطور وعلاج السرطان.
في السنوات الأخيرة، ابتكر العلماء مجموعة من الأساليب الجديدة المعتمدة على تقنية كريسبر-كاس لتحرير المواد الوراثية للكائنات الحية بدقة. أحد التطبيقات هو العلاج بالخلايا: يمكن إعادة برمجة الخلايا المناعية للمريض خصيصًا لمحاربة السرطان بشكل أكثر فعالية.
وجد الباحثون في قسم علوم وهندسة النظم الحيوية في ETH Zurich في بازل الآن تطبيقًا إضافيًا لطرق CRISPR-Cas الجديدة: بقيادة البروفيسور Randall Platt، من ETH، يستخدم الباحثون هذه الأساليب لفك كيفية تأثير الطفرات في جينوم الخلية على مكوناتها. وظيفة. على سبيل المثال، يختلف تسلسل وحدات بناء الحمض النووي في الخلايا السرطانية عن ذلك الموجود في الخلايا السليمة. باستخدام النهج الجديد، يمكن للباحثين توليد عشرات الآلاف من الخلايا ذات المتغيرات الجينية المختلفة في أطباق بيتري.