وارتفع مؤشر الأسهم الرئيسي للمنطقة، كما فعلت الأسهم في أستراليا واليابان. وانخفضت الأسهم الكورية الجنوبية، في حين أشارت العقود الآجلة لأسهم هونج كونج إلى الانخفاض. جاءت هذه التحركات بعد جلسة إيجابية في وول ستريت، حيث ارتفع مؤشر ناسداك 100 بأكثر من 1٪ ليصل إلى مستوى قياسي آخر.
وستكون كل الأنظار متجهة نحو العديد من قرارات سياسة البنك المركزي المقرر اتخاذها هذا الأسبوع، بما في ذلك الولايات المتحدة واليابان. تعتبر المعنويات في الولايات المتحدة إيجابية نسبيًا، حيث يُنظر إلى خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة المتوقع على نطاق واسع يوم الأربعاء على أنه يضيف دعمًا جديدًا ويوسع مكاسب الأسهم. وهذا يتناقض مع الخسائر في آسيا يوم الاثنين بعد طباعة بيانات ضعيفة في الصين. واستقر عائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات عند 4.40%.
“قد يعتمد الزخم على المدى القريب على ما يقوله رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي باول بعد الإعلان، وما إذا كانت مبيعات التجزئة أو مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ستسجل المستوى…
