يمكن تعزيز التدخلات المبكرة في فحص مرض التوحد من خلال التركيز على الميكروبيوم، والذي يظهر نتائج واعدة في تحديد الاختلالات السابقة للأعراض المرتبطة باضطرابات النمو العصبي.
لقد وجد الباحثون اختلافات في ميكروبات الأمعاء ومستقلبات الأطفال الرضع التي تسبق ظهور الأعراض وتشخيص حالات مثل مرض التوحد بسنوات. يمكن لهذا النهج الجديد أن يفيد الفحوصات والعلاجات المستقبلية، مع التركيز على إمكانات صحة الميكروبيوم في مرحلة الطفولة المبكرة للتأثير على النمو العصبي على المدى الطويل.
الفحص المبكر لمرض التوحد والاحتياجات البحثية
يعد الفحص المبكر لاضطرابات النمو العصبي مثل التوحد أمرًا بالغ الأهمية لمساعدة الأطفال على تطوير المهارات الحياتية الضرورية. تنصح الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بفحص جميع الأطفال بحثًا عن تأخر النمو، وخاصة…
