الجامعة في بوفالو يكشف الباحثون عن رؤى جزيئية حول التأثيرات السمية العصبية للـ PFAS.
تُعرف مواد الألكيل الفوقية والمتعددة الفلور (PFAS)، والتي يشار إليها غالبًا باسم “المواد الكيميائية الأبدية”، بثباتها في الماء والتربة، وحتى في الدماغ البشري.
إن قدرتها على عبور الحاجز الدموي الدماغي والتراكم في أنسجة المخ تثير مخاوف كبيرة، إلا أن الآليات الكامنة وراء آثارها السمية العصبية لا تزال غير مفهومة بشكل جيد.
حددت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة بوفالو 11 جينا قد تلعب دورا حاسما في كشف كيفية استجابة الدماغ لهذه المواد الكيميائية المستخدمة على نطاق واسع والثابتة بيئيا.
هذه الجينات، التي يشارك بعضها في العمليات الحيوية…