رؤية ما هو غير مرئي: طريقة جديدة تكشف عن نافذة “يسهل الوصول إليها” في الحمض النووي المنسوخ حديثًا

9
0

يحدث تكرار الحمض النووي بشكل مستمر في جميع أنحاء الجسم، بما يصل إلى تريليونات المرات يوميًا. عندما تنقسم الخلية – سواء لإصلاح الأنسجة التالفة، أو استبدال الخلايا القديمة، أو ببساطة لمساعدة الجسم على النمو – يتم نسخ الحمض النووي للتأكد من أن الخلايا الجديدة تحمل نفس التعليمات الجينية.

لكن هذا الجانب الأساسي من البيولوجيا البشرية لم يُفهم بشكل جيد، ويرجع ذلك أساسًا إلى افتقار العلماء إلى القدرة على مراقبة عملية التكاثر المعقدة عن كثب. وقد اعتمدت محاولات القيام بذلك على مواد كيميائية تلحق الضرر ببنية الحمض النووي أو استراتيجيات تلتقط فقط مساحات قصيرة من الحمض النووي، مما يحول دون الحصول على صورة شاملة.

وفي دراسة جديدة نشرت في خلية، حقق علماء من معاهد جلادستون قفزة كبيرة في حل هذه المشكلة باستخدام طريقة جديدة تجمع بين تسلسل الحمض النووي طويل القراءة ونموذج الذكاء الاصطناعي التنبؤي. ومن خلال ذلك، ألقوا ضوءًا جديدًا على ما يحدث في الدقائق والساعات التي تلي تكوين الحمض النووي الجديد من خلال التكاثر.

“لقد كانت هذه كيمياء حيوية طويلة الأمد …

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا