دراسة رائدة من جامعة تل أبيب تبدد الأساطير القديمة حول مناجم الملك سليمان، وتكشف أن إنتاج النحاس القديم في وادي تمناع تسبب في أضرار بيئية محدودة ومحلية.
استخدم الباحثون مسوحات جيوكيميائية متقدمة لتحديد أن مستويات التلوث كانت أقل بكثير مما كان مفترضًا سابقًا ولا تشكل أي خطر على السكان القدامى أو المعاصرين. يتحدى هذا الاكتشاف عقودًا من الفكر العلمي ويعيد تشكيل فهمنا للتأثير البيئي للنشاط الصناعي المبكر.
إعادة اكتشاف تأثير مناجم الملك سليمان
تتحدى دراسة جديدة من جامعة تل أبيب المعتقدات السائدة منذ فترة طويلة حول مناجم الملك سليمان، وتظهر أن إنتاج النحاس القديم في وادي تمناع لم يشكل سوى خطر ضئيل على صحة الإنسان، سواء في العصور القديمة أو…