ناساتتضمن مهمة TRACERS القادمة قمرين صناعيين مصممين لدراسة التفاعل بين الرياح الشمسية والغلاف المغناطيسي للأرض من خلال عدسة إعادة الاتصال المغناطيسي.
وهذه الظاهرة حاسمة لفهم الطقس الفضائي الذي يؤثر على التكنولوجيا الحديثة وأنظمة الاتصالات. ستخضع الأقمار الصناعية، التي أكملتها شركة Millennium Space Systems، للاختبار قريبًا قبل إطلاقها في عام 2025، مما يمثل تقدمًا كبيرًا في سعينا لحماية التكنولوجيا من تأثيرات الطقس الفضائي.
مهمة TRACERS
أكملت وكالة ناسا مؤخرًا المركبة الفضائية المزدوجة لمهمة TRACERS الخاصة بها، والمعروفة رسميًا باسم Tandem Reconnection وCusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites، المقرر إطلاقها في عام 2025.
أجهزة التتبع…