اقترح الباحثون خطة رائدة لتركيب ستارة تحت الأرض بطول 80 كيلومترًا لحماية الطبقة الجليدية في غرب القطب الجنوبي من الذوبان والتسبب في ارتفاع كبير في مستوى سطح البحر.
وسرعان ما تحولت هذه الفكرة من مناقشة علمية إلى مناقشة اجتماعية، الأمر الذي أثار المخاوف بشأن العواقب السياسية والسلطة والسيادة والأمن في إدارة القارة القطبية الجنوبية. وعلى الرغم من التحديات، هناك سابقة تاريخية لحل النزاعات في القطب الجنوبي دبلوماسيا، مما يشير إلى مسار للتعاون الدولي.