لقد وفرت واجهة الدماغ والحاسوب، التي تم وضعها جراحيًا لدى أحد المشاركين في البحث مصابًا بالشلل الرباعي، والشلل في جميع الأطراف الأربعة، مستوى غير مسبوق من التحكم في كوادكوبتر افتراضي – فقط من خلال التفكير في تحريك أصابعه غير المستجيبة.
تقسم التقنية اليد إلى ثلاثة أجزاء: الإبهام وزوجين من الأصابع (السبابة والوسطى والخاتم والصغير). يمكن لكل جزء أن يتحرك عموديًا وأفقيًا. عندما يفكر المشارك في تحريك المجموعات الثلاث، في بعض الأحيان في وقت واحد، تستجيب الطائرة الرباعية الافتراضية، وتقوم بالمناورة عبر مسار عقبة افتراضي.
إنها خطوة تالية مثيرة لتزويد الأشخاص المصابين بالشلل بفرصة الاستمتاع بالألعاب مع الأصدقاء مع إظهار إمكانية أداء العمل عن بعد أيضًا.
وقال ماثيو ويلسي، أستاذ مساعد في جراحة الأعصاب والهندسة الطبية الحيوية، والمؤلف الأول لورقة بحثية جديدة في مجلة Nature Medicine: “هذه درجة وظيفية أكبر من أي شيء كان يعتمد في السابق على حركات الأصابع”. الاختبار الذي…
