يمكن أن تؤدي إنزيمات “القمر” إلى علاجات جديدة للسرطان

28
0

كشف الباحثون في مركز التنظيم الجينومي (CRG) أن الإنزيمات الأيضية المعروفة بدورها في إنتاج الطاقة وتخليق النوكليوتيدات تتولى “وظائف ثانية” غير متوقعة داخل النواة، حيث تقوم بتنسيق الوظائف الحيوية مثل انقسام الخلايا وإصلاح الحمض النووي.

تم الإبلاغ عن هذا الاكتشاف عبر ورقتين بحثيتين منفصلتين اليوم في اتصالات الطبيعة، لا يتحدى النماذج البيولوجية القديمة في علم الأحياء الخلوي فحسب، بل يفتح أيضًا طرقًا جديدة لعلاجات السرطان، وخاصة ضد الأورام العدوانية مثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي (TNBC).

لعقود من الزمن، قامت كتب علم الأحياء بتقسيم الوظائف الخلوية بدقة. الميتوكوندريا هي مراكز القوة في الخلية، والسيتوبلازم هو أرضية مصنع مزدحمة لتخليق البروتين، والنواة هي الوصي على المعلومات الوراثية. ومع ذلك، اكتشفت الدكتورة سارة سديلسي وفريقها في CRG أن الحدود بين هذه الأجزاء الخلوية أقل تحديدًا مما كان يعتقد سابقًا.

“الإنزيمات الأيضية هي …

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا