يمكن استخدام الشكل ثلاثي الأبعاد للبروتين لحل العلاقات التطورية العميقة والقديمة في شجرة الحياة، وفقًا لدراسة أجريت في عام 2016. اتصالات الطبيعة.
هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الباحثون بيانات من أشكال البروتين ويجمعونها مع بيانات من التسلسلات الجينية لتحسين موثوقية الأشجار التطورية، وهي مورد بالغ الأهمية يستخدمه المجتمع العلمي لفهم تاريخ الحياة، ومراقبة انتشار مسببات الأمراض أو إنشاء كائنات جديدة. علاجات للمرض.
والأهم من ذلك، أن هذا النهج يعمل حتى مع الهياكل المتوقعة للبروتينات التي لم يتم تحديدها تجريبيًا على الإطلاق. وله آثار على الكم الهائل من البيانات الهيكلية التي يتم إنشاؤها بواسطة أدوات مثل AlphaFold 2 وتساعد في فتح نوافذ جديدة على التاريخ القديم للحياة على الأرض.
هناك 210 آلاف بنية بروتينية تم تحديدها تجريبيا ولكن هناك 250 مليون تسلسل بروتيني معروف. يمكن لمبادرات مثل مشروع EarthBioGenome أن تولد مليارات من تسلسلات البروتين الإضافية في الأعوام القليلة المقبلة…