أداة جديدة تعزز السيطرة على النشاط الخلوي

28
0

الوظيفة الأساسية للخلايا هي أنها تعمل استجابة لبيئاتها. ومن المنطقي إذن أن هدف العلماء هو التحكم في هذه العملية، مما يجعل الخلايا تستجيب كيف يريدون ذلك ماذا يريدون.

أحد السبل لتحقيق هذا الطموح هو المستقبلات الخلوية، التي تعمل مثل فتحات الإشعال في الخلية، وتتطلب مفاتيح – مثل هرمونات معينة، أو أدوية، أو مستضدات – لبدء أنشطة خلوية محددة. توجد بالفعل مستقبلات اصطناعية تمنحنا بعض التحكم في هذا التسلسل من الأحداث، وأشهرها مستقبلات المستضد الخيميري المستخدمة في علاج سرطان الخلايا التائية CAR-T. لكن المستقبلات الاصطناعية الموجودة محدودة في تنوع المفاتيح التي يمكنها قبولها والأنشطة التي يمكن أن تثيرها.

الآن، بالتفصيل في ورقة نشرت في 4 ديسمبر طبيعة، طور باحثون في جامعة ستانفورد مستقبلًا اصطناعيًا جديدًا يستوعب نطاقًا أوسع من المدخلات وينتج مجموعة أكثر تنوعًا من المخرجات.

هذا الابتكار، المسمى “المستقبلات الهندسية المقترنة بالبروتين G ذات بوابة المستضد القابلة للبرمجة” (PAGER)، هو…

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا