يقدم أطلس خلايا الأمعاء الجديد، الذي يشتمل على بيانات من 1.6 مليون خلية، رؤى غير مسبوقة حول صحة الجهاز الهضمي وأمراضه.
قام فريق بحث بقيادة معهد ويلكوم سانجر بإنشاء خريطة الخلايا الأكثر شمولاً للأمعاء البشرية حتى الآن من خلال الجمع بين البيانات المكانية والخلية الواحدة من 1.6 مليون خلية.
يقدم هذا الأطلس رؤى غير مسبوقة حول حالات مثل سرطان الأمعاء ومرض التهاب الأمعاء (IBD). وباستخدام هذا المصدر، كشف الفريق عن دور جديد لخلية معينة في الأمعاء، وسلط الضوء على مساهماتها في دورة الالتهاب التي قد تسبب الألم والضيق لدى بعض الأفراد.
دراسة جديدة نشرت في طبيعة تفاصيل كيف قام الفريق بمواءمة أكثر من 25 مجموعة بيانات أحادية الخلية للجهاز الهضمي البشري (GI) لإنشاء أكبر مورد متاح مجانًا في العالم على الإنسان…