تم ربط العديد من الجينات بتطور مرض الزهايمر. على وجه التحديد، تظل كيفية تأثير هذه الجينات على تطور التنكس العصبي بمثابة صندوق أسود، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تحديات الفحص التفصيلي الجزيئي لدماغ مريض حي.
باستخدام السائل النخاعي (CSF) الذي تم جمعه من المرضى الأحياء، تمكن فريق من الباحثين في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس لأول مرة من ربط البروتينات والجينات المرتبطة بالمرض لتحديد مسارات خلوية محددة مسؤولة عن نشأة مرض الزهايمر وتطوره. نظرًا لأن هذه البروتينات تم جمعها من السائل الدماغي الشوكي، فهي تمثل وكيلًا جيدًا للنشاط في الدماغ، وقد يكون العديد منها أهدافًا محتملة للعلاجات.
النتائج متوفرة في علم الوراثة الطبيعة.
وقال كارلوس…