وجد بحث جديد أن بروتين MANF يساعد الخلايا على إدارة كتل البروتين السامة، مما يحسن الصحة الخلوية وربما يساعد في علاج الأمراض المرتبطة بالعمر مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون.
اكتشف باحثون في جامعة ماكماستر دور بروتين لم يتم تحديده من قبل في حماية الخلايا، مما يمهد الطريق لعلاجات جديدة للأمراض المرتبطة بالعمر وتعزيز شيخوخة أكثر صحة.
وقد وجد الفريق أن فئة من البروتينات الواقية المعروفة باسم MANF تلعب دورًا في العملية التي تحافظ على كفاءة الخلايا وعملها بشكل جيد.
تظهر النتائج في المجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم.
تصنع خلايانا البروتينات وتتخلص منها بعد أن تؤدي وظائفها. تُعرف عملية الصيانة الفعالة والمستمرة هذه بالاستتباب الخلوي. ومع ذلك، مع تقدمنا في العمر، تنخفض قدرة خلايانا على الاستمرار.
يمكن أن تنشأ الخلايا…