تشير الأبحاث الخلوية إلى أن النيوروبيلين-1 يلعب دورًا حاسمًا في إشارات الألم، مما يوفر مسارًا محتملاً لتطوير أو إعادة استخدام العلاجات لإدارة الألم المزمن.
حدد الباحثون في مركز أبحاث الألم بجامعة نيويورك مستقبلًا جديدًا لعامل نمو الأعصاب (NGF) الذي يلعب دورًا حاسمًا في إشارات الألم، على الرغم من عدم قدرته على الإشارة بشكل مستقل. هذه النتائج، نشرت في مجلة التحقيقات السريريةيمكن أن يمهد الطريق لعلاجات جديدة لالتهاب المفاصل والألم الالتهابي وآلام السرطان، مما يعالج القيود المفروضة على العلاجات السابقة التي فشلت في التجارب السريرية بسبب آثارها الجانبية.
قال نايجل بونيت، أستاذ ورئيس قسم العلوم الجزيئية: “إن عامل نمو العصب غير عادي لأنه أحد الأهداف القليلة التي أثبت المريض صحتها لتخفيف الألم”.