تم اكتشاف الآن أن الإنزيمات الأيضية، المرتبطة عادةً بإنتاج الطاقة، تلعب أيضًا أدوارًا أساسية في النواة، مثل تنظيم انقسام الخلايا وتكوين الخلايا. الحمض النووي بصلح.
هذا الإنجاز، الذي تم الكشف عنه في دراسات أجراها مركز تنظيم الجينوم، يؤكد الوظائف المزدوجة للإنزيمات، والتي يمكن أن تؤدي إلى علاجات جديدة للسرطان، وخاصة بالنسبة للأشكال العدوانية مثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي.
اكتشف الباحثون في مركز تنظيم الجينوم (CRG) أن الإنزيمات الأيضية، المعروفة تقليديًا بدورها في إنتاج الطاقة وتخليق النوكليوتيدات، تؤدي “وظائف ثانية” غير متوقعة داخل نواة الخلية. في هذا الدور الجديد، تشارك هذه الإنزيمات في مهام حاسمة مثل انقسام الخلايا وإصلاح الحمض النووي.
النتائج، المفصلة في ورقتين بحثيتين نشرتا اليوم (12 نوفمبر) في طبيعة…