أدى العلاج بالأكسجين إلى انخفاض نشاط الخلايا ولكنه فشل في تعزيز وظيفة التمثيل الغذائي لدى مرضى السكري.
يدرس الباحثون في جامعة ميسوري العلاجات التي تستهدف خلايا محددة مرتبطة باضطرابات القلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع الثاني.
وتركز دراستهم الأخيرة على مجموعة من خلايا المستقبلات الكيميائية الموجودة بالقرب من الشريان السباتي في الرقبة. ترتبط هذه الخلايا، عندما تكون مفرطة النشاط، بقوة بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفيات.
وبما أن هذه المستقبلات الكيميائية تكتشف مستويات الأكسجين في الجسم، فإن الباحثين يستكشفون ما إذا كان ضبط مستويات الأكسجين يمكن أن يؤثر على المستقبلات الكيميائية…