يتضمن الإشعاع الفائق في التجاويف البصرية ذرات تبعث الضوء بشكل جماعي عند التفاعل مع فوتونات التجويف، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها بعد في الفضاء الحر بسبب تحديات التزامن.
استخدم الباحثون عمليات المحاكاة النظرية لسبر هذه التأثيرات في ظل ظروف مختلفة، وكشفوا عن اختلافات كبيرة في السلوك بين أنظمة التجويف والفضاء الحر.
الإشعاع الفائق في التجاويف البصرية
تبعث الذرات المعزولة في الفضاء الحر الطاقة بشكل مستقل وبسرعة خاصة بها. وفي المقابل، عند وضعها داخل تجويف بصري، فإنها تتفاعل مع الفوتونات التي ترتد بين مرايا التجويف. يسمح هذا التفاعل للذرات بمزامنة ذراتها الفوتون الانبعاثات، التي تشع بشكل جماعي في …