لقد عرف الباحثون منذ فترة طويلة أن هناك علاقة بين الجين المرتبط بالسرطان MYC (يُنطق “ميك”) والتكيف مع التمارين الرياضية. عندما يتم تمرين العضلات البشرية، وجد أن MYC يزداد بشكل عابر بوفرة على مدار 24 ساعة. ولكن مع تقدمنا في السن، تصبح استجابة MYC للتمرين ضعيفة، مما قد يفسر انخفاض القدرة على التعافي من التمرين والحفاظ على العضلات أو اكتسابها.
إن معرفة الآليات الدقيقة التي من خلالها يحفز MYC نمو العضلات يمكن أن يكون مفيدًا في إنشاء علاجات تقلل من فقدان العضلات بسبب الشيخوخة، مما قد يؤدي إلى تحسين الاستقلالية والتنقل والصحة.
بحث جديد منشور في تقارير إمبو يضيف الآن بعدًا مهمًا لفهمنا لدور MYC في العضلات الهيكلية. هذا العمل هو نتاج 20 مؤلفًا يمثلون خمس مؤسسات: جامعة أستراليا، ومعهد كارولينسكا في السويد، وجامعة لينكوبينج في السويد، وجامعة أوكلاند، وجامعة كنتاكي.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من المساهمين، فإن هذه الورقة غنية بالبيانات ولكنها تتلخص بشكل أساسي في اثنين …