تجتذب الشركات الصغيرة والمتوسطة استثمارات تكنولوجية كبيرة للحد من الانبعاثات، على الرغم من أن تحديات النشر لا تزال قائمة. يشير بحث جديد إلى أن الشركات الصغيرة والمتوسطة يمكن أن تساعد في تحقيق أهداف الانبعاثات بحلول عام 2050 من خلال السياسات الحكومية الإستراتيجية.
ويتزايد الاهتمام بالمفاعلات النووية المعيارية الصغيرة، مع استثمار عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل، وأمازون، ومايكروسوفت في تكنولوجيا الطاقة الواعدة المنخفضة الكربون.
لديها القدرة على مساعدة هذه الشركات والدولة على تحقيق أهداف الانبعاثات الخاصة بها مع تلبية الطلب المتزايد على الطاقة. لكن الولايات المتحدة لم تقم بعد بتشغيل أول أجهزة SMR، وتواجه التكنولوجيا تحديات كبيرة في النشر بسبب تكلفتها وتعقيدها.
ومع ذلك، يُظهر بحث جديد أجرته جامعة ميشيغان أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تعتبر اقتصادية.