نلا أحد يتخلى عن الشائعات حول الانفصال الوشيك ل الرئيس باراك أوباما من زوجته ميشيل تواصل اكتساب الزخم، كما تفعل الأسباب المحتملة التي قد تؤدي إلى هذا السيناريو، والذي فيه اسم جنيفر أنيستون تم ذكره منذ أشهر، والذي اختار أن يبقى إلى حد ما بعيدًا عن أضواء وسائل الإعلام، محبوسة في قصرها في بيل إير، حيث ترافقها كلابها فقط.
بالطبع، ولم تهتم عائلة أوباما حتى بهذه الشائعات، بينما وقد أنكرت أنيستون ذلك بصوت عالٍ في مساحات مختلفة وحتى في مقابلة تلفزيونية، ولكن لم يهدئ أي من هذا الشائعات التي تشير إلى أ الرومانسية المفترضة بين الاثنين أنه وفقًا لبعض المصادر، ستكون في النهاية القشة التي قصمت ظهر البعير في زواج الرئيس السابق.
“سيكون زلزالا سياسيا”
وسائل التواصل الاجتماعي و العديد من وسائل الإعلام لما يسمى بـ “الصحافة الوردية” قد أشعلوا النار مع شائعات لا هوادة فيها حول أ علاقة مزعومة خارج نطاق الزواج بين باراك أوباما ونجم البرنامج التلفزيوني الأسطوري أصدقاء، والذي إذا كان هذا صحيحًا فإنه سيهز السياسة الأمريكية، ولكن بشكل خاص الحزب الديمقراطي وسيكون القيل والقال المثالي في showbiz.
واحد…