بحث جديد يكشف عن تلف الحمض النووي طويل الأمد المرتبط بالسرطان

7
0

يمكن أن يستمر تلف الحمض النووي دون إصلاح لسنوات، خاصة في خلايا الدم الجذعية، مما يزيد من خطر الطفرات والسرطان. يتحدى هذا الاكتشاف وجهات النظر التقليدية حول عمليات الطفرات ويسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من البحث لفهم ومعالجة أسباب هذا الضرر المستمر.

في تحول رائد في فهمنا للطفرات، اكتشف الباحثون أنواعًا من الطفرات الحمض النووي الأضرار التي لحقت بالخلايا السليمة والتي يمكن أن تظل غير قابلة للإصلاح لسنوات.

في حين يتم إصلاح معظم أنواع تلف الحمض النووي من خلال آليات إصلاح الحمض النووي الطبيعية في الجسم، فإن بعض أشكال الضرر يمكن أن تتجنب هذه العمليات وتستمر لسنوات، وفقا لبحث جديد. وهذا الوجود المطول يزيد من احتمالية توليد طفرات ضارة، والتي قد تؤدي في النهاية إلى الإصابة بالسرطان.

قام علماء من معهد ويلكوم سانجر ومعاونوهم بدراسة أشجار العائلة لمئات الخلايا المنفردة من عدة أفراد. ومن خلال تحليل أنماط الطفرات المشتركة بين الخلايا، أعادوا بناء هذه العائلة…

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا