تطوير جسم مضاد لمكافحة ضمور العضلات المرتبط بالعمر

19
0

نحن جميعا في السن. وبينما زاد متوسط ​​العمر المتوقع للبشرية بشكل كبير في العصر الحديث، إلا أننا مازلنا نكافح مع المشكلات الصحية الحتمية التي تواجهها أجسادنا مع تقدمنا ​​في السن. على سبيل المثال، انخفاض كتلة العضلات ووظيفتها، مما يؤدي إلى الضعف والضمور. يعد هذا مصدر قلق ملحًا في مجتمع يعاني من الشيخوخة المفرطة مثل اليابان، حيث – بينما يعيش الناس لفترة أطول – بدون القوة العضلية المناسبة، يمكن أن تتضاءل نوعية الحياة بشكل كبير.

في النتائج التي قد تؤدي في النهاية إلى علاجات مستهدفة تعالج ضمور العضلات المرتبط بالعمر، طورت مجموعة من الباحثين من جامعة كيوشو جسمًا مضادًا جديدًا يستهدف ويمنع الخلل الوظيفي لعامل نمو خلايا الكبد البروتينية أو HGF: وهو عامل حاسم في العضلات الهيكلية. التطوير والتجديد والإصلاح. ونشرت النتائج التي توصلوا إليها في المجلة خلية الشيخوخة.

يحدث نمو العضلات وتجديدها بفضل مجموعة من الخلايا الجذعية تسمى الخلايا الساتلة. عندما تقوم بتدريب عضلاتك، أو تصاب، فإن هذه الأقمار الصناعية…

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا