يكشف بحث جديد عن قدرة التغذية اليومية، وخاصة التغذية المقيدة بالوقت، على تخفيف التعب.
تشير الدراسة إلى أن مواءمة تناول الطعام مع الساعة الطبيعية للجسم يمكن أن يعزز قدرة العضلات على التحمل والوظيفة الإدراكية، مما يوفر تغييرًا واعدًا في نمط الحياة لإدارة التعب في المجتمعات الصناعية.
إيقاع الساعة البيولوجية والتعب
تتناول دراسة جديدة أجراها قسم طب القلب والأوعية الدموية في مركز الأيض اليومي وأمراض القلب والأوعية الدموية، مستشفى ساوثويست، الصين، التحدي المتزايد المتمثل في التعب في المجتمعات الصناعية الحديثة.
غالبًا ما يرتبط الإرهاق، الذي يتميز بانخفاض قدرة العضلات على التحمل، وانخفاض القوة، والإرهاق المستمر، باضطرابات في إيقاعات الساعة البيولوجية. وعلى الرغم من تأثيرها الواسع النطاق، فإن الآليات الجزيئية الكامنة وراء…