كشفت دراسة أجرتها كليفلاند كلينيك أن جراحة السمنة تقلل بشكل كبير من خطر حدوث مضاعفات خطيرة في الكبد لدى المرضى الذين يعانون من السمنة والتليف الكبدي المرتبط بـ MASH.
وتابعت الدراسة المرضى لمدة 15 عامًا، ووجدت أن أولئك الذين خضعوا لعملية جراحية لديهم فرصة أقل بكثير للتقدم إلى المراحل التي تهدد حياتهم مقارنة بأولئك الذين يتلقون العلاج الطبي القياسي. يقترح الخبراء أن جراحة السمنة يمكن أن تغير قواعد اللعبة بالنسبة للمرضى الذين لديهم خيارات علاجية محدودة.
جراحة السمنة توفر الأمل لمرضى الكبد
وجدت دراسة أجرتها كليفلاند كلينك أن جراحة السمنة (إنقاص الوزن) تقلل بشكل كبير من خطر حدوث مضاعفات خطيرة في الكبد لدى المرضى الذين يعانون من السمنة وتليف الكبد الدهني المرتبط بالكبد. المرضى الذين…