قام باحثون في إمبريال كوليدج لندن، بدعم من زملاء في مجموعة من المؤسسات الأخرى، بنشر دراسة في طبيعة سيساعد ذلك في تحسين فئة جديدة من أغشية التبادل الأيوني. ومن المفترض أن تتيح النتائج بناء أجهزة تدوم لفترة أطول وأكثر كفاءة من حيث التكلفة والطاقة، مثل بطاريات التدفق، وهي تقنية واعدة لتخزين الطاقة على المدى الطويل على نطاق الشبكة.
عندما يمر تيار كهربائي بين الأقطاب الكهربائية في أحد هذه الأجهزة، سواء دخل أو خرج، تتم موازنته عن طريق تبادل جزيئات مشحونة تسمى الأيونات، داخل الجهاز. ويتم توليدها في سوائل، تسمى الإلكتروليتات، تحيط بكل قطب كهربائي. وظيفة غشاء التبادل الأيوني هي فصل القطبين الكهربائيين و…