في المنشأة المتطورة لحزم النظائر النادرة، قام الباحثون بقياس كتلة الألومنيوم 22 بدقة، وكشفوا عن رؤى حول “خط تقطير البروتون” والتوازن الدقيق للقوى النووية.
تقدم النتائج التي توصلوا إليها فهمًا أعمق لكيفية تصرف النوى الذرية عند حدود استقرارها وتوفر اختبارًا حاسمًا للنظريات النووية من خلال مراقبة ظواهر مثل هالات البروتون.
الاكتشافات الرائدة في الفيزياء النووية
حقق الباحثون في مرفق حزم النظائر النادرة (FRIB) قياسًا عالي الدقة لكتلة الألومنيوم 22، ووصلوا إلى “خط تقطير البروتون” – وهو حد حرج في المخطط النووي. يمثل خط تنقيط البروتون الحافة التي يمكن أن تتشكل فيها البروتونات والنيوترونات…