قد تؤدي أبحاث الهندسة الحيوية الثورية إلى إحداث تحول في رعاية مرضى السكري من النوع الأول، وتمهيد الطريق لمعالجة السرطان وأمراض المناعة الذاتية

9
0

يحمل الطب التجديدي وعدًا غير عادي بأن المرضى المستقبليين الذين يحتاجون إلى خلايا أو أنسجة أو أعضاء جديدة لن يضطروا بعد الآن إلى الاعتماد على الجهات المانحة. سيصبح نقص الأعضاء وعدم تطابق أنواع الخلايا من المشاكل السابقة، وسيتم استبدالها بخيارات آمنة حسب الطلب لأي شخص يحتاج إلى عملية زرع.

لا يزال هذا المجال الثوري يواجه العديد من التحديات، بما في ذلك المهمة غير البسيطة المتمثلة في إقناع الخلايا الجذعية بالتمايز إلى أنواع الخلايا المرغوبة للعلاج. وحتى إذا تم إنشاء الخلايا أو الأنسجة الصحيحة ويمكن أن تعمل بنجاح في الجسم، فإن الرفض المناعي يمثل حاجزًا هائلاً أمام استخدامها. للتغلب على هذه العقبة، تتطلب علاجات الطب التجديدي المستخدمة اليوم تثبيط المناعة الجهازي، مما يترك المرضى عرضة للمخاطر البيئية مثل الفيروسات والبكتيريا والخلايا السرطانية.

في نهج جديد لمعالجة هذه العقبات، تعاون الباحثون في جامعة كارولينا الجنوبية الطبية وجامعة فلوريدا مؤخرًا على استراتيجية جديدة ومحددة للغاية للتغلب على…

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا