دراسة جديدة من قسم التغذية والتمارين الرياضية والرياضة في جامعة كوبنهاجن تزيد من معرفتنا بالأمعاء وحياة بكتيريا الأمعاء. وتظهر الدراسة، من بين أمور أخرى، أن التغيرات في بيئة الأمعاء لها تأثير على تكوين ونشاط بكتيريا الأمعاء. في النهاية، قد يساعد هذا في تفسير سبب اختلاف بكتيريا الأمعاء لدينا جميعًا وربما أيضًا سبب تفاعلنا بشكل مختلف مع نفس الطعام.
رحلة اكتشاف من خلال القناة الهضمية
وفي عام 2021، ابتلع 50 شخصًا كبسولة بحجم المفصل الخارجي للإبهام أثناء تناول وجبة الإفطار. ثم بدأت الكبسولة رحلتها عبر المعدة والأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة لجمع معلومات عن الرقم الهيدروجيني ودرجة الحرارة والضغط. خرجت الكبسولة في البراز بعد ما بين 12 إلى 72 ساعة، وقد لاحظ الباحثون بالفعل أن بيئة الأمعاء ووقت السفر عبر القناة الهضمية يختلف من شخص لآخر.
“يمكننا أن نرى، على سبيل المثال، أن مرور الكبسولة استغرق ساعتين …
