يقوم العلماء بتطوير ساعات نووية باستخدام أغشية رقيقة من رباعي فلوريد الثوريوم، والتي يمكن أن تحدث ثورة في ضبط الوقت الدقيق من خلال كونها أقل إشعاعًا وأكثر فعالية من حيث التكلفة من النماذج السابقة.
تتيح هذه التكنولوجيا الجديدة، التي ابتكرها فريق بحث تعاوني، إمكانية الوصول إلى ساعات نووية أكثر سهولة وقابلة للتطوير والتي قد تتجاوز قريبًا إعدادات المختبر إلى تطبيقات عملية مثل الاتصالات والملاحة.
اختراق في تكنولوجيا الساعة النووية
تحول العلماء الذين يسعون إلى ضبط الوقت بدقة فائقة إلى الساعات النووية. على عكس الساعات الذرية الضوئية التي تعتمد على التحولات الإلكترونية، تقيس الساعات النووية تحولات الطاقة داخل ذرةنواة. هذه النووية…