يجب أن تكون المواد الحديثة قابلة لإعادة التدوير ومستدامة. الإلكترونيات الاستهلاكية ليست استثناءً، حيث استحوذت الثنائيات العضوية الباعثة للضوء (OLEDs) على أجهزة التلفزيون الحديثة وشاشات الأجهزة المحمولة. ومع ذلك، فإن تطوير المواد المناسبة — بدءًا من تركيب الجزيئات وحتى إنتاج مكونات العرض — يستغرق وقتًا طويلاً للغاية.
قام العلماء بقيادة دينيس أندرينكو من معهد ماكس بلانك لأبحاث البوليمرات وفالك ماي من شركة Display Solutions في شركة Merck بتطوير طريقة محاكاة يمكنها تسريع عملية تطوير مواد جديدة بشكل كبير.
يعد التباين العالي والاستهلاك المنخفض للطاقة من السمات الرئيسية للمنتجات العضوية المبتكرة…