يقدم بحث جديد يستخدم النماذج المناخية رؤى رائعة حول كيفية تأثير الظروف البيئية على تطور وهجرة البشر الأوائل.
تستخدم إحدى الدراسات عينات من الرواسب في أعماق البحار لتتبع العوامل المناخية التي مكنت أو أعاقت استيطان أشباه البشر في أوروبا، بينما تستكشف دراسة أخرى فرص التهجين بين إنسان النياندرتال والدينيسوفان بسبب تغير المناخ. هذه النتائج لا تعزز فهمنا للتاريخ البشري فحسب، بل تؤكد أيضًا على تأثير التغيرات المناخية طويلة المدى على الموائل والتفاعلات البشرية.
نمذجة المناخ وتطور أشباه البشر
في دراستين، يوضح الباحثون كيف يمكن لنهج النمذجة المناخية أن تسد الفجوات في فهمنا ل…