مهمة ناسا الجريئة إلى أقمار أورانوس

12
0

وباستخدام نماذج متقدمة للكشف عن التذبذبات الدورانية، تسعى ناسا إلى الكشف عن المحيطات المخفية على أقمار أورانوس، مما قد يؤدي إلى توسيع البيئات المعروفة التي يمكن أن توجد فيها الحياة في المجرة. ائتمان: دوج همنغواي

بعد مرور ما يقرب من 40 عامًا على رحلة فوييجر 2، ناسا خطط لإعادة النظر أورانوس لاستكشاف أقمارها للمحيطات المائية السائلة المخفية، باستخدام نموذج حاسوبي جديد.

ويحلل هذا النموذج تذبذبات دوران الأقمار لاستنتاج وجود المحيطات تحت السطح وحجمها. يمكن أن تؤثر النتائج بشكل كبير على فهمنا لإمكانات الحياة في المجرة، حيث قد تكون عمالقة الجليد وأقمارها موائل سائدة.

لقاء فوييجر التاريخي والخطط المستقبلية

في عام 1986، حلقت مركبة فوييجر 2 التابعة لناسا بالقرب من أورانوس، والتقطت صورًا محببة لأقماره الكبيرة المغطاة بالجليد. وبعد ما يقرب من 40 عامًا، تخطط وكالة ناسا للقيام بمهمة جديدة إلى الكوكب البعيد، وهذه المرة مجهزة لتحديد ما إذا كانت تلك الأقمار الجليدية تخفي محيطات مائية سائلة تحت أسطحها.

رغم أن المهمة لا تزال في طورها..

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا