ناسايهدف المسبار القمري المغناطيسي الجديد، المقرر هبوطه على سطح القمر في عام 2025، إلى إحداث ثورة في فهمنا للجزء الداخلي من القمر.
من خلال قياس المجالات المغناطيسية والكهربائية، سيوفر هذا التطبيق الأول من نوعه لعلم المغنطيسية خارج الأرض رؤى غير مسبوقة حول بنية القمر وتكوينه تحت سطح القمر، لا سيما في ماري كريسيوم، وهي منطقة جيولوجية فريدة لم تدرسها بعثات أبولو من قبل.