إن صياغة فرضية بحثية فريدة وواعدة هي مهارة أساسية لأي عالم. وقد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً أيضًا: قد يقضي المرشحون الجدد لدرجة الدكتوراه السنة الأولى من برنامجهم في محاولة تحديد ما يجب استكشافه بالضبط في تجاربهم. ماذا لو كان الذكاء الاصطناعي قادرًا على المساعدة؟
ابتكر باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) طريقة لإنشاء وتقييم فرضيات بحثية واعدة في مختلف المجالات بشكل مستقل، من خلال التعاون بين الإنسان والذكاء الاصطناعي. وفي ورقة بحثية جديدة، يصفون كيف استخدموا هذا الإطار لإنشاء فرضيات مبنية على الأدلة وتتوافق مع الاحتياجات البحثية غير الملباة في مجال المواد المستوحاة بيولوجيًا.
تم النشر اليوم في مواد متقدمةشارك في تأليف الدراسة علي رضا غفار اللهي، باحث ما بعد الدكتوراه في مختبر الميكانيكا الذرية والجزيئية (LAMM)، وماركوس بوهلر، أستاذ جيري مكافي في الهندسة في أقسام الهندسة المدنية والبيئية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والهندسة الميكانيكية ومدير قسم الهندسة المدنية والبيئية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. لام.
الإطار الذي يسميه الباحثون…