قام الباحثون بتحسين سرعة الكشف وحساسية أجهزة استشعار الغاز بشكل كبير من خلال تطبيق الضغط الكمي على ليزر مشط التردد البصري.
وقد أدى هذا النهج المبتكر، الذي يضغط الضوء لضبط خصائصه، إلى مضاعفة السرعة التي يمكن بها لهذه الأجهزة التعرف على الغازات مثل الميثان وعلامات الفيروسات في الغلاف الجوي. لا تعمل هذه التقنية على تسريع عملية الكشف فحسب، بل تقلل أيضًا من الأخطاء، مما يعد بإحراز تقدم كبير في مراقبة السلامة والصحة.
الضغط الكمي في الاستشعار
الحيلة لإنشاء مستشعر كمي أفضل؟ فقط أعطها القليل من الضغط.
حقق العلماء طفرة في الاستشعار الكمي باستخدام تقنية تسمى “الضغط الكمي” لتعزيز أداء ليزر مشط التردد البصري – وهي الأجهزة التي تعمل على…