يتوقع طلاب الماجستير في نايميخن أن LISA، وهو مشروع هوائي فضائي قادم من قبل وكالة الفضاء الأوروبية، سوف يكتشف أقوى موجات الجاذبية من الأقزام البيضاء أكثر من الثقوب السوداء. هذا الاكتشاف يمكن أن يعزز فهمنا لتطور النجوم في المجرات البعيدة.
موجات الجاذبية من المدار قزم أبيض من المتوقع أن تُحدث النجوم ضجيجًا في الخلفية أقوى من ذلك الناتج عن الثقوب السوداء الثنائية، وفقًا لمنشورين علميين لطالبي ماجستير في نيميجن والمشرف عليهما. يتوقع هذا الاكتشاف المفاجئ النتائج التي توصلت إليها مهمة LISA الفضائية القادمة، والتي لم تأخذ في الاعتبار في البداية “الضوضاء” الصادرة عن الأقزام البيضاء. ولحسن الحظ، يمكن تصفية هذا الضجيج، مما قد يكشف عن معلومات جديدة حول هذه النجوم.
هوائي مقياس التداخل الليزري الفضائي (LISA)،…