مباراة الجمعة السوداء لفريق كانساس سيتي تشيفز ضد لاس فيغاس رايدرز كانت عودة الركض للخلف إيشيا باتشيكو. باتشيكو، الذي غاب عن الملاعب لمدة 10 أسابيع تقريبًا منذ مباراته الأخيرة ضد البنغالز في 15 سبتمبر، قدم دخولًا غريبًا، ولم يكن أحد متحمسًا أكثر منه ترافيس كيلسي.
قبل المباراة، كان رد فعل كيلسي العاطفي والعنيف على عودة باتشيكو سيئ السمعة. كانت لحظة المشاعر الخام هذه بمثابة شهادة على أهمية عودة باتشيكو بينما يواصل الزعماء سعيهم للسيطرة.
كانت مباراة الجمعة السوداء بحد ذاتها حدثًا مهمًا، كونها الأولى من نوعها في تاريخ اتحاد كرة القدم الأميركي. حقق فريق The Chiefs فوزًا على منافسيهم في القسم، Las Vegas Raiders، في لعبة تضمنت الدراما الإضافية لمواجهاتهم السابقة، بما في ذلك المباراة التي لا تُنسى. نموذج بالحجم الطبيعي لدمية الضفدع كيرميت لباتريك ماهومز.
وبهذا الفوز، يعزز فريق تشيفز موقعه كأفضل فريق في الاتحاد الآسيوي، إن لم يكن في الدوري بأكمله. إن أداءهم المثير للإعجاب طوال الموسم جعل المشجعين والمحللين على حدٍ سواء يتطلعون إلى جولة أخرى في Super Bowl. عودة اللاعبين الأساسيين مثل باتشيكو يقوي تشكيلتهم فقط وهم يتجهون إلى المراحل الحاسمة من الموسم.
بينما يتقدم الزعماء للأمام مع تطلعات Super Bowl، فإن الوحدة…