يفتح الباحثون رؤى جديدة حول التيلورين، مما يمهد الطريق للجيل التالي من الإلكترونيات

9
0

لوصف كيفية عمل المادة على مستويات متناهية الصغر، حدد الباحثون السلوكيات الجماعية بمفاهيم واحدة – مثل تسمية مجموعة من الطيور التي تطير بشكل متزامن بـ “قطيع” أو “تذمر”. إن الظواهر التي تشير إليها هذه المفاهيم، والمعروفة باسم أشباه الجسيمات، يمكن أن تكون المفتاح لتقنيات الجيل التالي.

وفي دراسة حديثة نشرت في تقدم العلوم، يصف فريق من الباحثين بقيادة شينغشي هوانغ، الأستاذ المشارك في الهندسة الكهربائية وهندسة الكمبيوتر وعلوم المواد وهندسة النانو في جامعة رايس، كيف يتصرف أحد هذه الأنواع من أشباه الجسيمات – البولارونات – في التيلورين، وهي مادة نانوية تم تصنيعها لأول مرة في عام 2017. يتكون من سلاسل صغيرة من ذرات التيلوريوم وله خصائص مفيدة في أجهزة الاستشعار والإلكترونية والبصرية والطاقة.

وقال كونيان تشانغ، خريج الدكتوراه في جامعة رايس والمؤلف الأول للدراسة: “يُظهر التيلورين تغيرات جذرية في خصائصه الإلكترونية والبصرية عندما يتم تقليل سمكه إلى بضعة نانومترات مقارنة بشكله السائب”. “وهذه على وجه التحديد …

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا