يقدم هذا الاكتشاف نظرة ثاقبة حول سبب تعرض العاملين بنظام الورديات إلى اضطراب التمثيل الغذائي، مما قد يؤدي إلى علاجات جديدة لإدارة السمنة ومنع هزال العضلات.
تظهر الأبحاث الحديثة أن الجهاز المناعي يتفاعل مع الساعة الداخلية للجسم، مما يؤثر على تخزين الدهون وتنظيم درجة الحرارة. تحمل هذه الأفكار آثارًا كبيرة على الأفراد الذين يعانون من أنماط عمل أو أكل أو نوم غير منتظمة بسبب متطلبات الحياة الحديثة.
النتيجة الرئيسية – أن الجزيء المناعي داخل الأنسجة الدهنية، المعروف باسم إنترلوكين 17A (IL-17A)، يلعب دورًا تنظيميًا في تخزين الدهون – يحمل إمكانات علاجية كبيرة لمعالجة السمنة، ومنع الهزال، وتخفيف الاضطرابات الأيضية الأخرى. . ومن خلال استهداف هذا الجزيء، قد يكتسب مطورو الأدوية…