استخدم العلماء مكونات مطبوعة ثلاثية الأبعاد لإنشاء أداة روبوتية يمكنها مراقبة المراحل الأولى من التطور في أي نوع مائي بشكل مستقل.
تم إنشاء LabEmbryoCam على مدار العقد الماضي من قبل علماء الأحياء والتقنيين من مجموعة أبحاث EmbryoPhenomics في جامعة بليموث.
ويمكن استخدامه لتتبع التطور الجنيني، وهي عملية بيولوجية أساسية تدعم تنوع الحياة على الأرض، وتوفر وسيلة يسهل الوصول إليها وقابلة للتطوير لتصور وقياس هذه العملية في أعداد كبيرة من الأجنة في وقت واحد.
إن البحث في فهم كيفية تأثر المراحل الأولى من الحياة بالظروف البيئية قد زاد من إلحاحها بسبب التغير البيئي، وهذه الأداة تمكن العلماء من قياس السمات الرئيسية في تطوير الحيوانات مثل معدل ضربات القلب ومعدل النمو والنمو.
أصدر الفريق LabEmbryoCam كمشروع مفتوح المصدر – مع توفر تصميمات الأجهزة والبرامج مجانًا ومفصلة في إصدار جديد.