تُعرف القنوات الأيونية TRPM8 الموجودة في غشاء الخلية بأنها مستقبلات تتعرف على البرد وتستجيب للمنثول، وهو عامل التبريد الموجود في النعناع. بالإضافة إلى ذلك، تؤثر هذه القنوات على إدراك الألم وتلعب دورًا رئيسيًا في العديد من الأمراض. وهذا يجعلها أهدافًا واعدة لتطوير أدوية جديدة لمكافحة السرطان والأمراض الأيضية والالتهابات وغيرها.
قام الباحثون بدراسة قنوات أيون TRPM8 من أجل فهم وظائفها المعقدة بشكل أفضل وتطوير أساليب علاجية مبتكرة.
فريق بحث LMU بقيادة البروفيسور مايكل ميديروس إي شنيتزلر (معهد فالتر ستروب لعلم الأدوية والسموم) والدكتور ديفيد ب. كونراد، بالتعاون مع البروفيسور ديرك تراونر (جامعة…