تواجه الأسواق العالمية رحلة متقلبة قبل يوم تنصيب الولايات المتحدة في 20 يناير/كانون الثاني، حيث ستصدر بريطانيا والولايات المتحدة بيانات التضخم الرئيسية، وتنشر الصين أرقام النمو بينما تبدأ الأرباح في وول ستريت والاكتتابات العامة الأولية في أوروبا.
1. أمة الركود التضخمي
كما أن عمليات البيع في الأسواق العالمية تثير قلق المستثمرين، حيث تقع الأسواق البريطانية في مركز العاصفة.
إليكم ما يخبئه الأسواق العالمية في الأسبوع المقبل من كيفن باكلاند في طوكيو، وسعيد أحمد ولويس كراوسكوبف في نيويورك وأنوشا ساكوي ونعومي روفنيك في لندن.
1. أمة الركود التضخمي
ويعاني الاقتصاد البريطاني من الركود بينما انتعش التضخم ليصل إلى أعلى مستوى له منذ ثمانية أشهر، مما يضع بنك إنجلترا في مأزق. وكما لو أن هذا لا يكفي، فإن سندات الحكومة البريطانية تقع بقوة في مرمى النيران وسط ضغط السندات العالمية. ومع انخفاض الجنيه الاسترليني ووصول عوائد السندات لأجل 30 عاما إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من ربع قرن، تواجه وزيرة المالية راشيل ريفز أول اختبار رئيسي لها، مما قد يجبرها على خفض الإنفاق المستقبلي.
متداولون يتوقعون انخفاض أسعار الفائدة البريطانية…