أعاد العلماء تقييم التأثير الكارثي لكويكب تشيككسولوب الذي ضرب قبل 66 مليون سنة، ومراجعة انبعاث الكبريت المقدر وتأثيراته على مناخ الأرض.
تشير هذه البيانات الجديدة إلى أن الشتاء سيكون أكثر اعتدالًا، مما يوفر نظرة ثاقبة حول كيفية حدوث ذلك للبعض صِنف ربما نجا من التغييرات الجذرية.
تأثير الكويكب والانقراض الجماعي
منذ حوالي 66 مليون سنة، اصطدم كويكب ضخم، يُعرف باسم “شيككسولوب”، بما يعرف الآن بشبه جزيرة يوكاتان في المكسيك. وأحدث الكويكب، الذي يتراوح قطره بين 10 و15 كيلومترًا، حفرة هائلة يبلغ عرضها حوالي 200 كيلومتر.
أثار هذا التأثير سلسلة من الأحداث الكارثية، بما في ذلك التغيرات المناخية السريعة التي أدت في النهاية إلى انقراض الديناصورات غير الطيور ونحو 75٪…