بالشراكة مع ناساتعمل جامعة كيرتن على تعزيز مراقبة المحيطات من خلال نشر MarONEt، وهي عوامة قبالة ساحل بيرث، لتحسين بيانات الأقمار الصناعية دقة. وسيساعد المشروع في تحليل لون المحيطات وتأثير العوالق النباتية، التي تلعب دوراً رئيسياً في احتجاز الكربون وإنتاج الأكسجين.
أبرمت جامعة كيرتن شراكة مع وكالة ناسا، وجامعة ميامي، وجامعة ولاية سان خوسيه، والمعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا في مهمة فضائية متقدمة لمراقبة لون المحيط من الفضاء. تهدف هذه المهمة إلى توفير بيانات مهمة حول صحة المحيطات وتأثيرها على تنظيم المناخ.
وكجزء من هذه المبادرة، أنشأ الباحثون مؤخرًا عوامة يبلغ ارتفاعها 15 مترًا قبالة ساحل بيرث، غرب أستراليا. تدعم هذه العوامة مهمة القمر الصناعي PACE التي أطلقتها ناسا حديثًا (العوالق، الهباء الجوي، السحابة، النظام البيئي للمحيطات) من خلال المساعدة في الحفاظ على جودة البيانات.