ربطت الأبحاث، لأول مرة، بين المستويات العالية لأربعة أنواع محددة من PFAS والتأثيرات على النوم، وتحديد الجينات المرتبطة في هذه العملية.
الأبحاث التي أجرتها كلية كيك للطب في جامعة جنوب كاليفورنيا كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة بين مستويات “المواد الكيميائية إلى الأبد” في الدم واضطرابات في ركيزة أساسية للصحة – النوم.
في الدراسة الأولى لفحص هذه العلاقة لدى الشباب، كان المشاركون الذين لديهم مستويات أعلى من أربعة أنواع محددة من المواد البيرفلوروالكيل (PFAS) في دمائهم يعانون من نوم أسوأ. العلماء هم أول من بحث في الآليات الجزيئية الأساسية، وتحديد الجينات المشاركة في الدفاعات الطبيعية للجسم والهرمون الذي ينظم النوم.
تدخل PFAS الجسم من خلال ملامسة المواد الاستهلاكية وحتى …