طور الباحثون طريقة للدراسة الحمض النووي المثيلة في الأنسجة القديمة غير الهيكلية، مما يكشف عن التغيرات اللاجينية في الدماغ المرتبطة بالتطور البشري.
يقدم بحث جديد نهجا مبتكرا لإعادة بناء أنماط مثيلة الحمض النووي في الأنسجة غير الهيكلية من العينات القديمة، ويقدم وجهات نظر جديدة حول التطور البشري. من خلال التركيز على مثيلة الحمض النووي – وهو مؤشر حاسم للتعبير الجيني – تمكن هذه الدراسة العلماء من التحقيق في التغيرات في نشاط الجينات داخل الدماغ والأنسجة الأخرى التي عادة لا يتم حفظها في السجل الأحفوري.
وقام الفريق بتطبيق طريقتهم على الدماغ، مما يوفر فهمًا أعمق للتطور التطوري.