الأشخاص الذين يتسلقون بسرعة كبيرة أو عالية جدًا يتعرضون لخطر الإصابة بمرض الارتفاع الحاد، مما قد يؤدي إلى إصابة الدماغ بنقص الأكسجة التي تهدد الحياة. باستخدام الكيمياء الكهربائية في الجسم الحي، أثبت الباحثون أن التغيرات المميزة تحدث في محتوى الأكسجين في مناطق الدماغ المختلفة قبل الإصابة.
كما تقارير الفريق في المجلة Angewandte Chemie الطبعة الدولية، يمكن التنبؤ بخطر تلف الدماغ قبل أيام – ربما أسلوب جديد للكشف عن إصابة نقص الأكسجة على ارتفاعات عالية.
بسبب انخفاض ضغط الهواء وانخفاض الضغط الجزئي للأكسجين على ارتفاعات عالية، لا يتلقى الدماغ إمدادات كافية من الأكسجين، مما يسبب نقص الأكسجة. لا يحدث هذا فقط عند التزلج أو تسلق الجبال إذا وصل المرء إلى ارتفاع 2500 متر بسرعة كبيرة، ولكنه يؤثر أيضًا على الأشخاص الذين يعيشون في المناطق…