يعتقد الباحثون أن مراقبة أشعة جاما الصادرة عن المستعر الأعظم يمكن أن تؤكد وجود المحاور، مما قد يحل لغز المادة المظلمة.
يقترح علماء جامعة كاليفورنيا في بيركلي أن اكتشاف هذه الجسيمات من شأنه أن يحدث ثورة في فهمنا للكون ويدعو إلى تحسين تلسكوبات أشعة جاما لالتقاط هذا الحدث النادر.
الكشف عن المادة المظلمة: دور المستعرات الأعظم
قد ينتهي البحث عن المادة المظلمة للكون غدًا، نظرًا لوجود مستعر أعظم قريب وقليل من الحظ.
طوال 90 عامًا، ظل العلماء في حيرة بشأن المادة المظلمة، وهي المادة غير المرئية التي تشكل 85% من إجمالي مادة الكون. على الرغم من دوره الحاسم في البنية والديناميكيات الكونية، إلا أنه لا يمكن ملاحظته مباشرة بالتلسكوبات. ومن بين أبرز…